
ما يؤرق العلماء -بعضهم- عدم إيجادهم للبركان الثامن والخمسون على الأرض. فلقد كتب الأولون، في الأوراق القديمة عدد ثمانية وخمسون بركان، مع رسم خريطة تحدد مكان كل واحد منهم، لكنهم لم يضعوا علامة على الأخير.
بحث الجميع، وأرسلوا القوارب بحثا عن البركان الضائع، حتى أنهم أرسلوا الغواصين.. ربما، -فكّر أحدهم -“سنجده في قاع المحيط”.
و بين ليلة وضُحاها.. تناقل الجميع خبر إنفجار بركاني داخل جسد إمرأة.
رأي واحد حول “جسد بركاني (قصة قصيرة جدا)”