تبدو فكرة الأحلام للوهلة الأولى واعدة.
لكن، بعد ان تتضح الرؤية
تتكشف بأنها ساذجه!
أحلامنا ساذجة..
صغيرةً كانت أم كبيرة..
كلها ساذجة.
في الجزء الشرقي من المدينة
طفل صغير
يقول بأنه يريد أن يصبح رائد فضاء
أناس الشوارع ضحكوا
لكنني بكيت.
ياله من ساذج.
إنه في الجزء الشرقي.
حيثُ لا مكان للأحلامِ هنا.
تمرّ الفُرص من فوقنا
وتغطي رؤوسنا الغبار
تترك علاماتٍ على أجسادنا
خطوط حمراء تذكرنا دائما
ألّا نعبرها..
إنها لعنةُ البقاء.
“أناس الشوارع ضحكوا
لكنني بكيت.” 💔
إعجابLiked by 1 person